إدارة الموارد البشرية الحديثة OPTIONS

إدارة الموارد البشرية الحديثة Options

إدارة الموارد البشرية الحديثة Options

Blog Article



تحدد الأساليب الرئيسية لإدارة الموارد البشرية الإستراتيجية وجهات النظر المختلفة، والتي يتم دمجها تحت:

فكر في أطر زمنية مختلفة حسب الضرورة (قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأجل)

إن عناصر إدارة الموارد البشرية، مثل التوظيف والاختيار أو التعويض، لا تعمل بشكل صارم بمعزل عن غيرها ولكنها مشتقات من متطلبات الاستراتيجية.

ستواجه معظم وحدات الموارد البشرية تحولًا كبيرًا في إدارة الموارد البشرية بنظرة استراتيجية جديدة.

• إظهار وفهم الأنشطة الرئيسية للموارد البشرية لدعم تحقيق أهداف المنظمة

تُقدم برامجنا التدريبية من خلال أساليب تدريبية مختبرة ومعدة من قبل خبراء في المجال دراسة ذاتية

مما يتطلب من قسم إدارة الموارد أن يتسم بالمرونة والاستمرارية للمساهمة في تعزيز وتطوير المواهب للقوى البشرية، حتى باتت هناك عدة اتجاهات حديثة في إدارة الموارد البشرية، وفيما يلي نعرض لك أهم هذه الاتجاهات:

لقاء رئيس نقابة المتخصصين في ادارة الموارد البشرية في لبنان بعميد كلية العلوم الاجتماعية.

ونسعد في بكة بتقديم كل تلك الدورات لتلبية حاجة جميع المعنيين بالمجال من كافة مستويات الخبرة.

. فهل هذا المبرر منطقي وكاف؟، ولكن لنتسائل ماذا حصل عندما أتى الوباء؟. الإجابة بكل بساطة توقف كل شيء عن العمل، واحتارت العقول وتساءلت ما الحل؟، واتجهت العيون صوب أولئك الموظفين ولسان الحال يطالبهم بتطبيق أفكار جديدة حول طرق عمل جديدة لم يتم السماح حتى التحدث عنها في الزمن الماضي القريب، إضافة إلى انقر على الرابط استخدام تقنيات جديدة لم يتم تدريبهم عليها!

مبدأ التحكم: تتطلب المنظمات الفعالة نظام تحكم للتماسك والتوجيه.

بينما في نموذج المركز ومساحة العمل، فإن مساحات العمل هي من تؤثر على المركز.

هناك جوانب عدة يجب التعرف عليها من أجل وضع خطط التطوير، لا سيما وأن رأس المال البشري هو العنصر الأساسي في نمو المؤسسات والاستعداد للمستقبل».

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Report this page